Answer: أولا وكما ذكرت في سؤالك فأنت تعاني من تسوس بعض أسنانك وهنا يجب مراجعة طبيب الأسنان لإزالة التسوس وإعادة ترميم الأسنان بالحشوات المناسبة ،أما بالنسبة لاصفرار الأسنان فتختلف طريقة علاج اصفرار الأسنان بحسب السبب ، ولكن بشكل عام للمحافظة على الأسنان وتجنب اصفرارها ننصح بالتالي : تجنب تناول الأطعمة والمشروبات التي تسبب اصفرار الأسنان ،تجنب استخدام منتجات التبغ ، تنظيف الأسنان باستخدام الفرشاة والمعجون المحتوي على الفلورايد بالطريقة الصحيحة ثلاث مرات يوميا وخصوصا قبل النوم ، استخدام خيط الأسنان الطبي ، الزيارة الدورية لطبيب الأسنان كل 6 شهور حيث سيقوم بتنظيف أسنانك بشكل طبي وإزالة التصبغات والترسبات

Answer: ينصح باستخدام الفرشاة ذات المواصفات التالية:
- متوسطة الحجم لتناسب حجم الأسنان وتنظف بسهولة كافة الأسطح، وذات رأس
صغير بشكل يمكنها من الوصول إلى كافة الأسنان.
- شعيراتها من النايلون، ناعمة إلى متوسطة النعومة، وذلك لتفادي الإضرار باللثة
والأسنان، وحزم أشعارها متقاربة ذات عدد يناسب مستخدمها (من البالغين
والأطفال)، وسطحها المنظف مستوي.
- قبضتها مستقيمة أو مائلة قليلا ليسهل التحكم بها عند استخدامها

Answer: عند تفريش الأسنان يجب الاهتمام بالنقاط التالية :
ضرورة تفريش الأسنان مرتين يوميا على الأقل بشكل صحيح و خصوصاً قبل النوم ، استخدام فرشاة أسنان بحجم مناسب وذات أشعار ناعمة ولينة وعلى شكل صفوف منتظمة ، استخدام كمية مناسبة من معجون أسنان يحتوي على الفلورايد ويجب ألا تزيد الكمية المستخدمة عن حجم حبة اللؤلؤ ، يجب الانتباه إلى عدم تبليل فرشاة الأسنان بالماء قبل التفريش ، توضع الفرشاة على السن الأخير وبزاوية 45 درجة ، نبدأ بالتفريش ابتداءَ من خط اللثة باتجاه السطح الماضغ للسن بحركة دائرية لطيفة ، نكرر الحركة على نفس المكان 5 مرات ، ننتقل إلى السطح الداخلي للسن ونكرر نفس الحركة ، ننتقل إلى السطح الماضغ للسن ونقوم بتفريشه بحركة سحب للخارج ، ننتقل للسن التالي ونكرر العملية مع جميع الأسنان ، نقوم بتفريش الأسنان الأمامية العلوية من الداخل بحركة سحب للأسفل ،و الأسنان الأمامية السفلية من الداخل بحركة سحب للأعلى
عند الانتهاء من تفريش الأسنان نقوم بتمرير الفرشاة على اللسان بشكل لطيف من أجل إزالة الجراثيم وإعطاء رائحة زكيه للفم ، يجب أن تستمر فترة التفريش من 2-3 دقائق . ومن المهم جدا استخدام خيط الأسنان الطبي لإزالة بقايا الطعام من بين الأسنان حيث يصعب على فرشاة الأسنان الوصول إلى هذه الأماكن .
هذا بالإضافة الى ضرورة استخدام المضامض الفموية التي ينصح بها طبيب الأسنان ، كما يجب علاج الإصابات المرضية للأسنان ، العناية بالتركيبات المتحركة وذلك بإزالتها من الفم قبل النوم ووضعها في ماء فاتر ، وغسلها أيضا قبل وبعد التركيب ، الإكثار من شرب الماء ، تناول الفواكه والخضراوات الطازجة ، استخدام العلك الخالي من السكر والذي يساعد على زيادة نسبه اللعاب في الفم ، الامتناع عن التدخين ، زيارة طبيب الأسنان

Answer: لا

Answer: مركز برنامج حولي المدرسي لصحة الفم والأسنان والذي يقع خلف جمعية السالمية الرئيسية

Answer: دائما ننصح باستخدام المعجون المحتوي على مادة الفلورايد لما لهذه المادة من دور فعال في الوقاية من تسوس الأسنان .
وحتى تكون عملية تفريش الأسنان وسيلة فعالة للوقاية من التسوس لا بد من الألتزام بالطريقة الصحيحة لأستعمال الفرشاة وتفريش الأسنان بمعجون يحتوي على الفلورايد ثلاث مرات يوميا وكذالك استخدام خيط الأسنان الطبي لأزالة بقايا الطعام من بين الأسنان

Answer: غالبا ما تتراوح الفترة التي تستغرقها الزراعة من ثلاثة إلى ستة أشهر وقد تكون أطول من ذلك قليلا وهذا يرجع إلى حالة المريض ومدى استجابة العظم للزراعة. وخلال فترة العلاج تعوض الأسنان المفقودة بالبدائل السنية المؤقتة حتى يحين موعد التركيبة النهائية

Answer: إن إهمال تنظيف الأسنان أو عدم تنظيفها بالطريقة الصحيحة وبشكل يومي ومنتظم يؤدي إلى زيادة التهاب اللثة حول الأسنان ومن ثم يتقدم التهاب اللثة مسببا تلف الأنسجة الرابطة التي تثبت جذر السن بالعظم المحيط به مكونة بذلك ما يسمى بالجيوب اللثوية، تتراكم داخل الجيوب بقايا الطعام والبكتيريا فتؤدي إلى تخمرها وبالتالي تنتج رائحة كريهة غير محببة بالفم، وبزيادة الإهمال تزداد الحالة سوءاً حيث تمتد هذه الجيوب باتجاه جذر السن وتتراجع اللثة عن الحد الطبيعي لها وهذا ما يعرف بالأنحسار اللثوي و يصبح السن متقلقلا بسبب تلف الأنسجة الداعمة مما يؤدي إلى قلعه.
وهناك العديد من الأسباب الأخرى التي قد ينجم عنها الأنحسار اللثوي مثل تفريش الأسنان الرضّي ، اطباق الأسنان الرضّي ، أمراض النسج ما حول السنية ، بعض المعالجات السنية مثل التقويم ، خلع الأسنان المجاورة ، أيضا بعض العادات الفموية السيئة مثل قضم الأظافر ....الخ.
ولعلاج الأنحسار اللثوي يجب علاج السبب أولا ثم قد نحتاج الى المعالجة الترميمية او التصحيح الجراحي او الأثنين معا ، وبالرغم من ذالك فأن التصحيح الكامل واعادة اللثة الى مستواها الطبيعي السابق قد يكون صعبا أو مستحيلا وذلك بناء على مستوى الدعم العظمي الملاصق والأنسجة اللثوية . ولذالك ننصحك بمراجعة طبيب الأسنان للتشخيص والعلاج

Answer: ان ما تشكو منه هو من أعراض التهابات اللثة وتكمن المرحلة الأولى وهي الأهم وأساس العلاج والوقاية في العناية الفموية الشخصية والتي تتضمن تفريش الأسنان بمعجون يحتوي على الفلورايد ثلاث مرات يوميا مع ضرورة الألتزام بالطريقة الصحيحة لأستخدام الفرشاة واختيار فرشاة الأسنان المناسبة ، استخدام خيط الأسنان الطبي لأزالة بقايا الطعام من بين الأسنان ، استخدام المضامض الفموية التي ينصح بها طبيب الأسنان ، التقليل من أكل الحلويات والسكاكر اللزجة وخصوصا بين الوجبات الرئيسية ، وثم تبدأ المرحلة الثانية من العلاج خلال الزيارة الدورية لطبيب الأسنان حيث سيقوم بالفحص وتقديم العلاج المناسب وازالة الترسبات الجيرية والتصبغات بالأضافة الى النصائح والأرشادات المفيدة

Answer: السبب الرئيسي هو إهمال الصحة والنظافة الفموية الشخصية ، عدم تفريش الأسنان بإنتظام ، عدم إتباع الطريقة الصحيحة لتفريش الأسنان ، إهمال إستخدام خيط الأسنان الطبي ، الإكثار من الحلويات والسكاكر بين الوجبات الرئيسية ولذلك عند تفريش الأسنان ننصحك بالاهتمام بالنقاط التالية :
ضرورة تفريش الأسنان مرتين يوميا على الأقل بشكل صحيح و خصوصاً قبل النوم ، استخدام فرشاة أسنان بحجم مناسب وذات أشعار ناعمة ولينة وعلى شكل صفوف منتظمة ، استخدام كمية مناسبة من معجون أسنان يحتوي على الفلورايد ويجب ألا تزيد الكمية المستخدمة عن حجم حبة اللؤلؤ ، يجب الانتباه إلى عدم تبليل فرشاة الأسنان بالماء قبل التفريش ، توضع الفرشاة على السن الأخير وبزاوية 45 درجة ، نبدأ بالتفريش ابتداءَ من خط اللثة باتجاه السطح الماضغ للسن بحركة دائرية لطيفة ، نكرر الحركة على نفس المكان 5 مرات ، ننتقل إلى السطح الداخلي للسن ونكرر نفس الحركة ، ننتقل إلى السطح الماضغ للسن ونقوم بتفريشه بحركة سحب للخارج ، ننتقل للسن التالي ونكرر العملية مع جميع الأسنان ، نقوم بتفريش الأسنان الأمامية العلوية من الداخل بحركة سحب للأسفل ،و الأسنان الأمامية السفلية من الداخل بحركة سحب للأعلى
عند الانتهاء من تفريش الأسنان نقوم بتمرير الفرشاة على اللسان بشكل لطيف من أجل إزالة الجراثيم وإعطاء رائحة زكيه للفم ، يجب أن تستمر فترة التفريش من 2-3 دقائق .
ومن المهم جدا استخدام خيط الأسنان الطبي لإزالة بقايا الطعام من بين الأسنان حيث يصعب على فرشاة الأسنان الوصول إلى هذه الأماكن . بالإضافة إلى التقليل من أكل الحلويات والسكريات والزيارة الدورية لطبيب الأسنان للفحص المبكر والعلاج

Answer: ننصحك بإتباع أساليب الوقاية المعروفة من تفريش الأسنان بمعجون يحتوي على الفلورايد 3 مرات يوميا وخاصة قبل النوم مع إتباع الطريقة الصحيحة لتفريش الأسنان ، استخدام خيط الأسنان الطبي ، استخدام المضامض الفموية والتقليل من أكل الحلويات والسكريات والزيارة الدورية لطبيب الأسنان للفحص المبكر والعلاج

Answer: يجب تفريش الأسنان 3 مرات يوميا وخاصة قبل النوم والأهم هو اتباع الطريقة الصحيحة لتفريش الأسنان ودائما ننصح باستخدام المعجون المحتوي على مادة الفلورايد لما لهذه المادة من دور فعال في الوقاية من تسوس الأسنان .
أما بالنسبة لتركيب الأسنان فإن إختيار نوع وطريقة التركيب المناسبة يختلف من حالة لأخرى وذلك حسب مقتضيات الحالة ورؤية الطبيب المختص

Answer: علاج العصب الناجح يزيل الألم تماما. لكن يعتبر الألم بعد العلاج هو من أكثر الأعراض شيوعا عند المرضى ، خصوصا إذا كان هناك ألم أو التهاب قبل العلاج ويتم تفاديه بتناول المسكنات وعدم المضغ على السن المعالج واستخدام الجهة الأخرى الغير معالجة.وفي حال استمرار الألم دون توقف لأكثر من 5 أيام بعد العلاج أو حدوث تورم في الوجه، ينصح بمراجعة الطبيب المختص فوراً

Answer: يفترض عند حشو الأسنان أن يزول الألم ، ولكن اذا حدث الألم أو استمر بعد حشو الأسنان فبالتأكيد أن هناك سببا لذلك ، قد يكون هذا السبب أن هناك سنا اخر مسبب للألم ولم يتم علاجه بعد ، واذا كان سبب الألم نفس السن الذي تم عمل حشوه فيه فقد يكون ذلك بسبب احتقان العصب وتحسسه نتيجة عدم كفاية التبريد أثناء الحفر ، أو نتيجة قرب الحشوة من العصب مما يسبب احتقانه وبالتالي حدوث الألم و قد يكون الألم بسبب خطأ في تشخيص الحالة منذ البداية كأن يكون عصب السن محتقنا أو ملتهبا أو متعفنا من البداية ولم يتم الأنتباه الى ذلك من قبل الطبيب المعالج ، أو قد تكون الحشوة عالية عن الوضع الطبيعي .
وفي جميع الأحوال ننصحك بمراجعة طبيب الأسنان لعمل صورة شعاعية للأسنان والتأكد سريريا من سبب الألم ومن ثم علاجه بالشكل الصحيح

Answer: يعتمد علاج التسوس على ازالة جميع الأنسجة السنية المتضررة بسبب التسوس من السن واستبدالها بالحشوات المناسبة التي تعيد ترميم السن وتحافظ على جميع وظائفة مثل الأكل والنطق والمظهر

Answer: يعتبر علاج تقويم الأسنان من العلاجات التخصصية في طب الأسنان ، وتختلف طرق وأنواع ومدة العلاجات التقويمية بحسب ظروف ومقتضيات الحالة نفسها بالإضافة إلى الفحوصات السريرية والإشعاعية والتشخيص الدقيق الذي يقوم به الطبيب المختص في تقويم الأسنان، لذلك ننصحك بمراجعة أخصائي تقويم الأسنان للفحص والإستشارة. هذا ويمكن وضع تقويم على الأسنان الأمامية فقط في حالات معينة

Answer: لا ينصح ببرد الأسنان لأصلاح مظهرها أو حتى تتساوى مع بقية الأسنان لأن برد الأسنان يعني ازالة طبقة المينا الحامية للأسنان وبالتالي كشف طبقة العاج مما يسبب حساسية شديدة للأسنان بالأضافة الى زيادة قابلية الأسنان للتسوس،وإصفرار السن وتشوه المظهر العام

Answer: أختي الكريمة ندعوك إلى التفضل بزيارتنا في أي مركز من مراكز البرامج المدرسية لصحة الفم والأسنان بعد موافقة إدارة مراقبة صحة الفم والأسنان ، حيث يوجد في كل مركز قسم خاص بالتوعية الصحية وسيرحب فريق التوعية بزيارتك وسوف يقوم بعرض العديد من الأفكار التوعوية المناسبة والمفيدة

Answer: تعتبر الحالة طبيعية والضروس التي أشرت إليها هي ضروس العقل والتي غالبا ما تبزغ في العمر 17-21

Answer: أما بالنسبة لفيتامين سي فهو من المواد التي يحتاجها الجسم لدوام الحياة بصورة طبيعية ( المقدار اليومي اللازم 75-100 ملغ )وتتنوع فوائده على الجسم ، وإحدى هذه الفوائد هي أن الجسم يحتاجه لنمو الأنسجة وإصلاحها والتي تتضمن أنسجة اللثة ، أن فيتامين سي أحد العناصر الغذائية التي اتضح أن لها بالفعل تأثير إيجابي على الفم عندما يكون مستواه بالجسم مثالياً ، وتأثيراً سلبياً علية إذا انخفضت مستوياته بالجسم، يقوي فيتامين سي نسيج اللثة الهش ويجعل بطانة اللثة أكثر مقاومة للاختراق من جانب البكترياولكن بعض الناس يظنون أن فيتامين سي هو أفضل علاج لنزيف اللثة دائماً وهذا غير صحيح لأن فيتامين سي لا قيمة له لمنع نزيف اللثة إلا إذا كان هذا النزيف قد حدث بسبب نقص فيتامين سي بالذات.
والذي يحدث عادة هو أن نزيف اللثة يكون له أسباب موضعية في الفم بل إن مظاهرنقص فيتامين سي لا تظهر في الفم إلا إذا كانت هناك عوامل مشجعة مثل الرواسب الجيرية وإهمال نظافة الفم ولذلك فإ فيتامين سي يستخدم كمكمل علاجي

Answer: إن إهمال تنظيف الأسنان أو عدم تنظيفها بالطريقة الصحيحة وبشكل يومي ومنتظم يؤدي إلى زيادة التهاب اللثة حول الأسنان ومن ثم يتقدم التهاب اللثة مسببا تلف الأنسجة الرابطة التي تثبت جذر السن بالعظم المحيط به مكونة بذلك ما يسمى بالجيوب اللثوية، تتراكم داخل الجيوب بقايا الطعام والبكتيريا فتؤدي إلى تخمرها وبالتالي تنتج رائحة كريهة غير محببة بالفم، وبزيادة الإهمال تزداد الحالة سوءاً حيث تمتد هذه الجيوب باتجاه جذر السن وتتراجع اللثة عن الحد الطبيعي لها وهذا ما يعرف بالأنحسار اللثوي و يصبح السن متقلقلا بسبب تلف الأنسجة الداعمة مما يؤدي إلى قلعه.
وتكمن المرحلة الأولى وهي الأهم وأساس العلاج والوقاية في العناية الفموية الشخصية والتي تتضمن تفريش الأسنان بمعجون يحتوي على الفلورايد ثلاث مرات يوميا مع ضرورة الألتزام بالطريقة الصحيحة لأستخدام الفرشاة واختيار فرشاة الأسنان المناسبة ، استخدام خيط الأسنان الطبي لأزالة بقايا الطعام من بين الأسنان ، استخدام المضامض الفموية التي ينصح بها طبيب الأسنان ، التقليل من أكل الحلويات والسكاكر اللزجة وخصوصا بين الوجبات الرئيسية ، وثم تبدأ المرحلة الثانية من العلاج خلال الزيارة الدورية لطبيب الأسنان حيث سيقوم بالفحص وتقديم العلاج المناسب وازالة الترسبات الجيرية والتصبغات بالأضافة الى النصائح والأرشادات المفيدة

Answer: أخي الكريم نود أن نلفت إنتباهكم إلى أن هذا الموقع مقصور على الأسئلة والأستفسارات الطبية المتعلقة بصحة الفم والأسنان ، أما الشكاوي فلها قنوات أخرى وبإمكانكم الرجوع إلى رئيس البرنامج المعني للأستفهام عن الموضوع

Answer: خراج الأسنان عبارة عن كيس من النسيج المصاب بعدوى ميكروبية ( تجمع قيح ) يقع في أحد مكانين . خراج النسيج المحيط بالأسنان ( اللثة ) يتكون عندما يتسبب مرض اللثة في عمل جيوب بين اللثة والاسنان ومن ثم تنمو البكيتريا داخل هذه الجيوب . أما خراج السن فينشأ عندما يحدث تقدم في تسوس السن أو تنكسر السن فيسمح للبكتيريا بغزو عصب السن وينتهي الأمر بموت العصب وإنتشار البكتيريا في اتجاه نسيج اللثة القريب والعظم . و إهمال معالجة خراج السن والعدوى البكتيرية قد يؤدي إلى إنتشار العدوى إلى أماكن أخرى في الرأس والرقبة ، وتصبح خطرة . ولذلك ننصحك بمراجعة طبيب الأسنان للعلاج

Answer: ننصحك بمراجعة طبيب الأسنان حيث سيقوم بفحص أسنان الطفل ومعالجة التسوسات وتقديم النصائح والإرشادات المناسبة والمفيدة

Answer: إن إهمال تنظيف الأسنان أو عدم تنظيفها بالطريقة الصحيحة وبشكل يومي ومنتظم يؤدي إلى زيادة التهاب اللثة حول الأسنان ومن ثم يتقدم التهاب اللثة مسببا تلف الأنسجة الرابطة التي تثبت جذر السن بالعظم المحيط به مكونة بذلك ما يسمى بالجيوب اللثوية، تتراكم داخل الجيوب بقايا الطعام والبكتيريا فتؤدي إلى تخمرها وبالتالي تنتج رائحة كريهة غير محببة بالفم، وبزيادة الإهمال تزداد الحالة سوءاً حيث تمتد هذه الجيوب باتجاه جذر السن وتتراجع اللثة عن الحد الطبيعي لها وهذا ما يعرف بالأنحسار اللثوي و يصبح السن متقلقلا بسبب تلف الأنسجة الداعمة مما يؤدي إلى قلعه. وهناك العديد من الأسباب الأخرى التي قد ينجم عنها الأنحسار اللثوي مثل تفريش الأسنان الرضّي ، اطباق الأسنان الرضّي ، أمراض النسج ما حول السنية ، بعض المعالجات السنية مثل التقويم ، خلع الأسنان المجاورة ، أيضا بعض العادات الفموية السيئة مثل قضم الأظافر ....الخ. ولعلاج الأنحسار اللثوي يجب علاج السبب أولا ثم قد نحتاج الى المعالجة الترميمية او التصحيح الجراحي او الأثنين معا ، وبالرغم من ذالك فأن التصحيح الكامل واعادة اللثة الى مستواها الطبيعي السابق قد يكون صعبا أو مستحيلا وذلك بناء على مستوى الدعم العظمي الملاصق والأنسجة اللثوية