الجواب: باتباع أساليب الوقاية المعروفة من تفريش الأسنان بمعجون يحتوي على الفلورايد 3 مرات يوميا وخاصة قبل النوم مع اتباع الطريقة الصحيحة لتفريش الأسنان ، استخدام خيط الأسنان الطبي ، استخدام المضامض الفموية والتقليل من أكل الحلويات والسكريات فانه من الممكن الوقاية من التسوس ، ايقاف عملية التسوس اذا كانت في بداية مراحلها والحد من انتشار التسوس ، اما اذا كان التسوس انتشر في أنسجة السن فهنا لا بد من علاج السن وازالة الأنسجة المتضررة وحشو السن

الجواب: يجب تفريش الأسنان 3 مرات يوميا وخاصة قبل النوم والأهم هو اتباع الطريقة الصحيحة لتفريش الأسنان ودائما ننصح باستخدام المعجون المحتوي على مادة الفلورايد لما لهذه المادة من دور فعال في الوقاية من تسوس الأسنان

الجواب: Dear sir ;All dentists working in our polyclinics and school oral health program centers are highly qualified to examine your children and provide them the treatment they need , also specialized dentists are available at all school oral health program centers and at all specialty centers in all governorates .

الجواب: بداية ننصح بمراجعة طبيب الأسنان للوقوف على أسباب الألم والذي قد يكون بسبب التسوس أو لأسباب أخرى ، فان وجد هناك تسوس تحت الحشوة فبالأمكان ازالة الحشوة ومن ثم ازالة التسوس واعادة حشو السن وان كان لا بد من علاج العصب فسيقوم الطبيب بعلاج العصب وثم حشو السن ولا داعي أبدا للخوف من علاج عصب السن ، ولكن بعد علاج العصب يصبح السن أكثر هشاشة ولذالك ننصح دائما بتلبيس التاج بعد علاج العصب

الجواب: تفضل بطرح سؤالك وسوف نقوم بالرد عليه انشاءالله

الجواب: في العادة تستمر الأسنان الدائمة في البزوغ حت ظهور الرحى الثالثة (ضرس العقل) والذي غلبا ما يظهر في السن 17-21 من العمر

الجواب: ليس عاديا اذا كان اصطفاف الأسنان في القوس السني صحيح واطباق الأسنان العلوية والسفلية وعلاقة الفكين العلوي والسفلي ببعضهما البعض سليمين ولايوجد أي سبب أخر يستدعي تدخل العلاج التقويمي

الجواب: نود ان نلفت انتباهكم الى أن هذا الموقع مقصور على الأستفسارات الطبية ، اما الشكاوي فان لها قنوات أخرى حيث يمكنكم مراجعة رئيس المركز المعني للأستفهام عن الموضوع

الجواب: أثناء علاج التقويم يجب على المريض أن يضاعف درجة الأهتمام بصحته الفموية لأن جهاز التقويم يمكن أن يساعد على التصاق أو تراكم بقايا الطعام مما يسبب أمراض اللثة وتسوس الأسنان وظهور رائحة كريهة بالفم وفشل لعلاج التقويم فيما بعد ، وعلى ما يبدو انك تشكو من نوع من أنواع التهابات اللثة وننصحك بمراجعة طبيبك والذي سيقوم بتقديم العلاج المناسب بالأضافة الى النصائح والتعليمات الخاصة بكيفية الأهتمام بالصحة الفموية خلال فترة العلاج التقويمي

الجواب: في العادة يتم اختيار نوع الحشوة المناسبة للسن بعد معالجته وازالة التسوس عنه بناءا على مكان السن ووظيفته وحجم الحفرة وكمية الأنسجة السليمة المتبقية من السن ، ولذالك لا بد من الفحص بالعيادة لمعرفة مدى امكانية استبدال الحشوة الفضية بأخرى تجميلية مع العلم أنه ينصح دائما بعد علاج العصب بتلبيس تاج السن

الجواب: إن ما قمت بوصفه هو ما يعرف بالقرحات الفموية وهي من الأمراض الفموية الشائعة والتي تتميز بتكون قرحه واحدة أو اكثر تكون منتشرة في الغشاء المخاطي بالفم وغالبا ما تكون هذه القرحات مؤلمة وتصيب القرحات الغشاء المخاطي للفم واللسان وسقف الحنك الرخو والحنجرة اللثة وعدد مرات الإصابة بهذه القرحات تختلف من شخص إلى آخر ، أسباب حدوث هذه القرحات غير معروفه على وجه التحديد ولكن هناك بعض العوامل المساعدة والتي يعتقد أن لها دور كبير في حدوث هذا النوع من القرحات مثل بعض أنواع البكتيريا ، اضطراب في الجهاز المناعي ، نقص الحديد والفيتامينات وخاصة فيتامين ب ، الرضوض بأنواعها المختلفة ، الاضطرابات النفسية ، الاضطرابات التحسسيه ، الاضطرابات الهر مونيه . لا يوجد علاج محدد للقرحات الفموية حتى الآن ولكن هناك بعض الأدوية التي تخفف الأعراض والألم مثل المضامض الفموية المحتوية على التتراسايكلين ، المراهم الكورتيزونية ، حبوب مص كورتيزونية تحتوي مضاد حيوي في نفس الوقت ، الفيتامينات ، المسكنات

الجواب: الرجاء التكرم بأخذ جولة سريعة لصفحات موقعنا حيث تتوفر جميع الصور المطلوبة

الجواب: نعم يمكن عمل التقويم للأطفال من عمر 8 سنوات وهو ما يعرف بعلاج تقويم الأسنان الوقائي ، أما بالنسبة للسؤال الثاني فيجب استشارة أخصائي التقويم والجراحة حيث انه بعد التطور في الأساليب والأدوات والمواد العلاجية في طب الأسنان قد يكون من الممكن سحب السن وتوجيهه ليأخذ مكانه الطبيعي في القوس السني وان وجد بعد دراسة الحالة انه عير ممكن فيفضل ازالة السن تجنبا للمشاكل المستقبلية ، وفي النهاية لا بد من الفحص اكلينيكيا لدى أخصائي التقويم والجراحة لدراسة الحالة واعطاء الرأي وتقديم العلاج الأنسب

الجواب: المقصود بتسوس الأسنان هو تأكل وتهدم الأنسجة الصلبة من الأسنان نتيجة لأجتماع العوامل المسببة للتسوس وهي السن والبكتيريا والمواد السكرية بالأضافة لعامل الزمن حيث تعمل البكتيريا على تحليل المواد السكرية المتواجدة على سطح السن الى أحماض تعمل على تاكل طبقة المينا الخارجية وتستمر عملية التسوس بمرور الزمن لتصل الى طبقة العاج وهكذا، وبذلك فالتسوس ليس له أنواع من حيث الألية ولكن هناك بعض أنواع التسوس تكون سريعة الأنتشار في أنسجة السن المختلفة في حال اهمال تنظيف الأسنان بانتظام وهذا ما نلحظه عند الأطفال بشكل عام اذا ما قورنت بسرعة انتشار التسوس لدى الكبار التي

عادة ما تكون أبطأ ، أما أخطر أنواع التسوس فهو ما يدعى بالتسوس الكهفي وهوعبارة عن تسوس يخترق مساحة صغيرة جدا من طبقة المينا ثم يمتد الى طبقة العاج ويعمل على هدم كمية كبيرة من طبقة العاج وقد يصل الى لب السن بينما يبدو ظاهريا للطبيب والمريض على أنه تسوس سطحي بسيط ولذلك فنحن ننصح المريض بمراجعة طبيب الأسنان بانتظام كل ستة شهور لأكتشاف ومعالجة أي تسوس مباشرة منذ بدايته فالوقاية خير من العلاج .
اما بالنسبة لأصفرار الأسنان فهناك العديد من العوامل التي تلعب دورا في تحديد لون الأسنان ، من أهمها العامل الوراثي ، درجة تركيز مادة الفلور في مياه الشرب ، استعمال الأم الحامل لبعض الأدوية خلال فترة الحمل (قد يؤدي إلى اصفرار لون أسنان الطفل ) ، تناول الأطعمة والمشروبات الملونة (الشاي ، القهوة ، السجائر ، وغيرها ) ، كل هذه العوامل لها دور في تغيير لون السن ، مع ملاحظة أن تحديد لون الأسنان يعتبر نسبي بمعنى أن بعض الأشخاص ذوي البشرة السمراء تبدو أسنانهم ناصعة البياض نتيجة الفرق الواضح بين لون البشرة ولون السن ، بينما تبدو هذه الأسنان صفراء اللون أو أقل بياضا بالنسبة للأشخاص ذوي البشرة البيضاء
وعلاج الاصفرار يكون حسب السبب

الجواب: تختلف طريقة علاج اصفرار الأسنان بحسب السبب ، ولكن بشكل عام للمحافظة على الأسنان وتجنب اصفرارها ننصح بالتالي : تجنب تناول الأطعمه والمشروبات التي تسبب اصفرار الأسنان ،تجنب استخدام منتجات التبغ ، تنظيف الأسنان باستخدام الفرشاة والمعجون المحتوي على الفلورايد بالطريقة الصحيحة ثلاث مرات يوميا وخصوصا قبل النوم ، استخدام خيط الأسنان الطبي ، الزيارة الدورية لطبيب الأسنان كل 6 شهور حيث سيقوم بتنظيف أسنانك بشكل طبي وازالة التصبغات والترسبات

الجواب: عند تفريش الأسنان يجب الاهتمام بالنقاط التالية: ضرورة تفريش الأسنان مرتين يوميا على الأقل بشكل صحيح و خصوصاً قبل النوم ، استخدام فرشاة أسنان بحجم مناسب وذات أشعار ناعمة ولينة وعلى شكل صفوف منتظمة ، استخدام كمية مناسبة من معجون أسنان يحتوي على الفلورايد ويجب ألا تزيد الكمية المستخدمة عن حجم حبة اللؤلؤ ، يجب الانتباه إلى عدم تبليل فرشاة الأسنان بالماء قبل التفريش ، توضع الفرشاة على السن الأخير وبزاوية 45 درجة ، نبدأ بالتفريش ابتداءَ من خط اللثة باتجاه السطح الماضغ للسن بحركة دائرية لطيفة ، نكرر الحركة على نفس المكان 5 مرات ، ننتقل إلى السطح الداخلي للسن ونكرر نفس الحركة ، ننتقل إلى السطح الماضغ للسن ونقوم بتفريشه بحركة سحب للخارج ، ننتقل للسن التالي ونكرر العملية مع جميع الأسنان ، نقوم بتفريش الأسنان الأمامية العلوية من الداخل بحركة سحب للأسفل ،و الأسنان الأمامية السفلية من الداخل بحركة سحب للأعلى
عند الانتهاء من تفريش الأسنان نقوم بتمرير الفرشاة على اللسان بشكل لطيف من أجل إزالة الجراثيم وإعطاء رائحة زكيه للفم ، يجب أن تستمر فترة التفريش من 2-3 دقائق

الجواب: في حالات الحمل المستقرة والغير مترافقة مع أي أمراض أخرى ليس هناك أي مضار على الحامل من استخدام البنج الموضي ولكن لايستخدم بكميات كبيرة، أي أن الحد المستخدم في علاج الأسنان العلاج العادي لا يؤثر، والبنج الموضعي مناسب لعلاج الحامل أكثر من البنج العام الذي قد يكون له أثار سلبية على الحامل والجنين ، والبنج كأي مادة دوائية أخرى يفضل عدم اعطائها للحامل الا للضرورة ، وأنسب فترة لأستخدام البنج الموضعي وعلاج الأسنان يكون في الشهر الرابع والخامس والسادس من الحمل

الجواب: ان اختيار مجال الدراسة وتحديد المستقبل المهني يجب أن يكون نابعا عن الرغبة والميول والأقتناع الذاتي والقدرة على العطاء والأبداع في هذا المجال لكي يتكلل بالنجاح ، فان كنتم تجدون ذالك في مجال طب الأسنان فاننا ننصحكم ونشجعكم على دخول كلية طب الأسنان والله الموفق

الجواب: تقدم جميع مراكز طب الأسنان التخصصية الحكومية خدمة علاج تقويم الأسنان مجانا أما بالنسبة للعيادات الخاصة فتختلف الأسعار بحسب الحالة ومدة العلاج ونوعية المواد والأدوات المستخدمة بالعلاج ، ومن الأساسيات التي يجب على المريض القيام بها قبل وضع التقويم ،أولا يجب على المريض أن يتفهم خطة العلاج وما يتطلب قبل البدأ بالعلاج لأن علاج تقويم الأسنان هو عبارة عن علاج طويل الأمد ومرحلي بحيث أن كل خطوة تعتمد على الخطوة السابقة وذلك للحصول على نتيجة طيبة ، ثانيا يجب على المريض إبداء رأيه وشرح هذا الرأي للطبيب حتى يشارك في طريقة العلاج ويكون الطبيب على دراية تامة بما يعاني منه المريض. إن المراجعة الدورية تكون غالبا كل 4 أسابيع لمدة سنتين. فحاول تنسيق الوقت لأن عدم الالتزام بالمواعيد قد يكون السبب الرئيسي في إطالة مدة العلاج والتسبب في حدوث مضاعفات غير مرغوبة ، ثالثا يجب علاج جميع الأسنان المصابة بالتسوس قبل بدء العلاج، واستبدال أي حشوة مؤقتة بأخرى دائمة وذلك لمنع تضاعف التسوس خلال علاج تقويم الأسنان وبالتالي فقدان الأسنان. علما بأن تركيب التيجان والجسور يفضل أن يترك إلى ما بعد العلاج

الجواب: النوع أوالصنف الأول من التسوس هو التسوس الذي يصيب السطح الطاحن ( الأطباقي ) فقط من الأرحاء الخلفية وعليه فأن عملية حفر الأسنان في الصنف الأول تكون بحفر وازالة الأنسجة المصابة بالتسوس والموجودة في السطح الطاحن من الأرحاء الخلفية ، وكمية الحفر تتناسب مع كمية الأنسجة المصابة بالتسوس وتبعا لمدى اتساع وعمق الحفرة يتم اختيار نوع العلاج والمواد المناسبة له

الجواب: يعتمد اختيار الطريقة المناسبة لعلاج التسوس على عدة عوامل منها على سبيل المثال السن لبني ام دائم ، خلفي ام امامي ، مدى حجم التسوس ، كم سطح من أسطح السن انتشر فيه التسوس ، كم طبقة من طبقات السن انتشر فيها التسوس ، وضع السن في القوس السني ، هل السن قابل للترميم ام لا ، عمر المريض ، الصحة العامة والصحة الفموية لدى المريض والعديد من العوامل الأخرى ومن ثم يتم تحديد طريقة ونوع العلاج اللازم والأنسب بحيث يحافظ السن على جميع وظائفه ومظهره ولذلك قد يكو ن العلاج عبارة عن أحد انواع الحشوات أو أحد انواع التلبيسات التاجية او حد أنواع التركيبات سواء الثابتة منها أو المتحركة وقد يكون العلاج دمج لأكثر من نوع معا وذلك حسب الحالة والمعطيات السابقة

الجواب: لعلاج التسوس نحن بحاجة الى طبيب أسنان قادر على التشخيص وتحديد نوع التسوس ومدى انتشاره وتوفير العلاج اللازم تبعا للأساليب العلمية والبروتوكولات العملية السليمة ، كذلك نحن بحاجة الى أجهزه وأدوات ومواد طبية معقمة بالأضافة الى مكان عمل نظيف ومعقم تتوفر فيه شروط مكافحة انتشار العدوى ، ولذلك لا بد من زيارة طبيب الأسنان في العيادة حيث تتوفر جميع الأمكانيات اللازمة للعلاج

الجواب: عادة ما يتوقف معظم الأطفال عن عادة مص الإصبع في عمر( 2-4 )سنوات دون أي تسبب هذه العادة أي تشوه في الأسنان أو الفكين .لكن بعض الأطفال ولأسباب مختلفة يستمرون في هذه العادة لعمر أكبر.
تشكل هذه العادة خطرا حقيقيا على الأسنان والفكين عند بزوغ الأسنان الأمامية العلوية لأن هذه العادة سوف تؤدي إلى حدوث ميلان في الأسنان الأمامية العلوية باتجاه الشفة بشكل غير طبيعي . وذلك سوف يؤثر على العلاقة بين الفكين ،وكذلك سوف يؤدي إلى عدم النطق الصحيح لمخارج الحروف مما ينتج عنه آثار سيئة تتمثل في ما يلي :
1. عدم انتظام الأسنان بالشكل الصحيح .
2. تغير في شكل الحلق.
3. عدم النطق الصحيح لمخارج الحروف.
4. اختلاف في العلاقة بين الفكين
و تختلف الآثار الضارة التي تسببها عادة مص الإصبع تبعاً لما يلي :
1. نوع الإصبع.
2.مكان وضع الإبهام أو الإصبع
3.عدد مرات مص الإصبع في اليوم .
4.مدة بقاء الإصبع في الفم .
5.القوة المطبقة على الإصبع أثناء المص .
إذا كان عمر الطفل أقل من أربع سنوات فإن محاولة منعه ستؤدي إلى نتائج عكسية تجعل الطفل يعاند أبويه ويكرر هذه العادة ولكن يستطيع الأبوين إعطاءه البدائل مثل ( اللبان الخالي من السكر ) أو مرافقته إلى الفراش ويقوم أحد الوالدين بإمساك يد الطفل بلطف وإخباره قصص شيقة أو يغني له أغنية محببة لديه إلى أن ينام .
أما عندما يصبح الطفل أكثر وعياَ بما فيه الكفاية لفهم الأضرار التي قد تسببها عادة مص الإصبع فإن مراجعة الطفل لطبيب الأسنان ضرورية ليقوم بشرح هذه الأضرار وتشجيع الطفل للتوقف عن هذه العادة ويعتبر تأييد أولياء الأمور وتشجيعهم للطفل ومكافأته ضروري لنجاح هذه الطريقة

إذا لم تنجح طرق الإقناع قد نلجأ إلى
وضع لاصق الجروح على الإصبع
وضع طلاء الأظافر على الإصـــبع
وضع مادة مرة الطعم أو غير مستحبة لديه على الإصبع
أخيرا يمكن أن نلجأ إلى جهاز خاص مانع لهذه العادة لمدة شهر .والذي سوف يعمل على إيقاف هذه العادة
وننصحك باصطحاب ابنتك لزيارة طبيب الأسنان لفحص الحالة وتقييم الضرر وتقديم العلاج المناسب والنصائح

الجواب: الخطوة الأولى بالعلاج هي الأهتمام الشخصي بالصحة الفموية وذلك من خلال تفريش الأسنان بمعجون يحتوي على الفلورايد مرتين على الأقل يوميا مع الألتزام بالطريقة الصحيحة لأستخدام الفرشاة ، استخدام خيط الأسنان الطبي لأزالة بقايا الطعام من بين الأسنان ، استخدام المضامض الفموية التي ينصح بها طبيب الأسنان ، التقليل من أكل الحلويات والسكاكر اللزجة وخصوصا بين الوجبات الرئيسية ، ثم المتابعة والزيارة الدورية لطبيب الأسنان حيث سيقوم بالفحص وتقديم العلاج والنصائح المفيدة

الجواب: معجون الأسنان الجيد هو المحتوي على الفلورايد وحتى تكون عملية تفريش الأسنان وسيلة فعالة للوقاية من التسوس لا بد من الألتزام بالطريقة الصحيحة لأستعمال الفرشاة وتفريش الأسنان بمعجون يحتوي على الفلورايد مرتين على الأقل يوميا وكذالك استخدام خيط الأسنان الطبي لأزالة بقايا الطعام من بين الأسنان