الجواب: إن إهمال تنظيف الأسنان أو عدم تنظيفها بالطريقة الصحيحة وبشكل يومي ومنتظم يؤدي إلى زيادة التهاب اللثة حول الأسنان ومن ثم يتقدم التهاب اللثة مسببا تلف الأنسجة الرابطة التي تثبت جذر السن بالعظم المحيط به مكونة بذلك ما يسمى بالجيوب اللثوية، تتراكم داخل الجيوب بقايا الطعام والبكتيريا فتؤدي إلى تخمرها وبالتالي تنتج رائحة كريهة غير محببة بالفم، وبزيادة الإهمال تزداد الحالة سوءاً حيث تمتد هذه الجيوب باتجاه جذر السن وتتراجع اللثة عن الحد الطبيعي لها وهذا ما يعرف بالأنحسار اللثوي و يصبح السن متقلقلا بسبب تلف الأنسجة الداعمة مما يؤدي إلى قلعه.
وعلاج اللثة يأتي على مرحلتين مترابطتين ، الخطوة الأولى بالوقاية والعلاج هي اهتمام المريض بالصحة الفموية و ذلك عن طريق تفريش الأسنان ثلاث مرات في اليوم وخصوصاً قبل النوم ، إتباع الطريقة الصحيحة لتفريش الأسنان ، استخدام الفرشاة والخيط السني و الغسولات الفموية ( المضامض) التي ينصح بها الطبيب ، التقليل من أكل الحلويات و السكاكر اللزجة و خصوصا بين الوجبات الرئيسية ، المتابعة والزيارة الدورية لطبيب الأسنان للكشف المبكر عن أية إصابة قد تحدث للأسنان أو اللثة ، ثم تأتي الخطوة الثانية في العلاج من قبل الطبيب المختص عن طريق إزالة الترسبات الجيرية عن الأسنان وتحت اللثة وجذر السن ، إزالة التصبغات الناجمة عن التدخين وبعض المشروبات كالشاي والقهوة ، إجراء بعض العمليات الجراحية للحالات التي تستدعي ذلك ، وصف بعض الأدوية والمضادات للحالات التي تستدعي ذلك

الجواب: الفلورايد هي المادة الكيميائية المستخدمة في الوقاية من تسوس الأسنان بمعنى أنها المادة الفعالة التي تدخل في تصنيع الأدوية الخاصة بالوقاية من تسوس الأسنان بأشكالها المختلفة سواء كانت معاجين أسنان أو مضامض فموية أو حبوب أو جل أو ڤارنيش ، وهذه المنتجات الدوائية تحمل أسماء تجارية مختلفة حسب الشركة المصنعة لها .
أما عن القسم الأخر من السؤال أيهما أفضل الحبوب أم الشراب فالجواب أن الفلورايد لا يتم أخذه إلا بواسطة وصفة طبية سواء حبوب أو شراب فطبيب الأسنان هو الذي يقدر ذلك وهو الذي يقدر مقدار الجرعة اللازمة لكل حالة ، فجرعة الفلورايد تختلف بإختلاف عمر المريض وبإختلاف كمية الفلورايد الموجودة في ماء الشرب والأطعمة التي يتناولها المريض وهي تختلف من منطقة إلى أخرى ، لذلك ننصحك بمراجعة طبيب الأسنان ليقوم بتحديد كمية ونوعية الفلورايد إن لزم الأمر

الجواب: لمعرفة طريقة العلاج لا بد من زيارة طبيب الأسنان لفحص الحالة وتحديد السبب ومن ثم يتم تحديد طريقة العلاج المناسبة بناءا على السبب ومعطيات الحالة

الجواب: يعتمد نجاح علاج سرطان اللثة على نوعه و الدرجة التي وصل اليها السرطان وقت إكتشاف وجوده ومدى إنتشاره ومكانه ، وفي شكل عام هناك هناك ثلاث سبل لعلاج
السرطان وهي العلاج بالأشعة، والعلاج الكيماوي، والعلاج الجراحي، وهذه العلاجات

قد تطبق منفردة أو مجتمعة بحسب معطيات ومقتضيات الحالة . وفي حال عدم التمكن من إستئصال الورم كاملا لأي سبب من الأسباب المانعة لذلك ، أو في حال توفر الظروف والأسباب والعوامل المؤدية لظهور الورم مرة أخرى ، أو في حال عدم تقيد المريض بالتعليمات والإرشادات الطبية الخاصة بحالته فمن الممكن بعد فنرة زمنية أن يظهر السرطان مرة أخرى

الجواب: إن عملية بناء جسم سليم بشكل عام وأسنان سليمه بشكل خاص يعتمد اعتمادا رئيسيا على الغذاء المتناول كما ونوعا ، فبالنسبة لكمية الغذاء لا إفراط ولا تفريط ، حيث أنه في كلتا الحالتين ينعكس ذلك سلبيا على بناء وصحة الجسم بأكمله بما في ذلك صحة الفم والأسنان . وبالنسبة لنوع الغذاء نتحدث هنا عن الغذاء المفيد والمتوازن الذي يجب تناوله بحيث يحتوي على المواد الهامة والأساسية في عملية بناء جسم سليم وأسنان سليمة . وفيما يلي بعض هذه المواد الأساسية ، ( الفيتامينات ) A ، C ، D ، K ، B complex ، تتواجد في زيوت الأسماك،اللحم،الكبد،البيض،الزبدة ، الخضار ، البقول ، الفواكه . ( البروتينات ) مسؤولة عن بناء أنسجة الجسم وترميم ما تلف منها بروتينات حيوانية تتواجد في اللحوم بأنواعها،البيض ، الحليب ومشتقاته ، بروتينات نباتية تتواجد في البقول . ( الأملاح المعدنية ) الكالسيوم ، الفسفور ، الحديد ، الصوديوم ، تدخل في تركيب جسم الأنسان بنسبة 3.3 % - 4.4 % وتشارك في بناء العظام والأسنان تتواجد في البقول . ( السكريات ) مصدر الطاقة وتحافظ على البروتينات المتناولة في الغذاء . ( الدهون ) تمد الجسم بالطاقة الحرارية اللازمة وتلعب دورا في بناء الخلايا ، دهون نباتية تتواجد في زيت الزيتون ، زيت الذرة ، زيت عباد الشمس ، دهون حيوانية تتواجد في الزبدة ، قشطة ، الجبن ، صفار البيض .....الخ ، كوليسترول تتواجد في الغذاء + يصنع في الجسم – الكبد، عدم احتراق الدهون بشكل جيد يؤدي الى اضطراب في الغشاء المخاطي اللثوي واللثة .
و لتخلص من رائحة الفم الكريهة يجب العناية بصحة الفم والأسنان بصوره منتظمة ويوميه ، واتباع الإرشادات الخاصة بطرق العناية التي ينصح بها طبيب الأسنان
وذلك بالاستعمال الجيد للفرشاة وانتقاء معجون الأسنان المناسب واستعمال الخيوط

السنية الطبية ، تنظيف اللثة واللسان بشكل جيد وخاصة بعد الوجبات ، غسيل الفم والأسنان جيدا بعد تناول المواد الغذائية المسببة لرائحة الفم الكريهة ، استخدام محاليل الغسول اليومية ، علاج الإصابات المرضية للأسنان ، العناية بالتركيبات المتحركة وذلك بإزالتها من الفم قبل النوم ووضعها في ماء فاتر ، وغسلها أيضا قبل وبعد التركيب ، الإكثار من شرب الماء ، تناول الفواكه والخضراوات الطازجة ، استخدام العلك الخالي من السكر والذي يساعد على زيادة نسبه اللعاب في الفم ، الامتناع عن التدخين ، زيارة طبيب الأسنان . وأما بالنسبة للشق الثالث من السؤال فبالتأكيد أن الإكثار من تناول الحلوى يؤدي إلى تسوس الأسنان وخصوصا عند عدم التقيد بأساليب وطرق العناية بصحة الفم والأسنان بصوره منتظمة ويوميه

الجواب: هناك العديد من الأسباب المؤدية لحدوث صرير الأسنان منها الأسباب الأطباقية سواء الخلقية أو بسبب التعويضات السنية السيئة بحيث يحدث الصرير بسبب نقاط تماس مبكر بين الأسنان تعيق عملية الأطباق . كذلك الأسباب النفسية مثل العصبية والأجهاد والتوتر قد تؤدي الى صرير الأسنان . هذا بالأضافة الى العديد من الأسباب الأخرى مثل أضطرابات المفصل الفكي الصدغي وأختلاف الضغط بالأذن الداخلية وغيرها ، أما بالنسبة للوراثة فقد يكون لها دور غير مباشر . ويكون العلاج بعلاج السبب، ولذلك ننصحك بمراجعة الطبيب لتحديد السبب ومن ثم تقديم العلاج المناسب .
لمنع تأكل وانسحال الأسنان بفعل احتكاك الأسنان ببعضها أثناء النوم ينصح بأستخدام جهاز خاص يسمى واقي الفم أو الحارس الليلي حيث يعمل هذا الجهاز على منع حدوث تشابك بين الأسنان

الجواب: ننصح بمراجعة طبيب الأسنان ليقوم بتشخيص حالتك بشكل صحيح بعد عمل الأشعات والفحوصات اللازمة ، حيث أن إنتفاخ الوجه والعقد اللمفاوية يكون له أسباب مختلفة وعديدة ولا يشطرت أن يكون سبب الإنتفاخ هو تسوس الأسنان فقط

الجواب: الأسنان جزء هام من أجزاء الجسم المختلفة،و صحة الفم والأسنان مرتبطة ارتباطاً وثيقاً بصحة سائر أعضاء الجسم، يقوم الفم بأجزائه المختلفة بعدد من الوظائف الهامة والحيوية في حياة الإنسان. بدءاً من استقبال الطعام وتذوقه وإفراز اللعاب وتقطيع الطعام وترطيبه ليكون بذلك جاهزا لعملية هضـم سليمة، بالإضافة إلى ذلك يعتبر الفم أداة للتواصل في حياتنا الاجتماعية عن طريق النطق والتحدث. وأيضا للفم بمحتوياته تأثير على المظهر والذي ينعكس على الحالة النفسية عند الشخص، وغير ذلك من الأدوار الهامة.
ومن هنا فان أي ضرر أو مرض يصيب أي جزء من أجزاءالفم ينعكس سلبا على الحالة الصحية والاجتماعية والنفسية للشخص

الجواب: تحدث أمراض اللثة بسبب اللويحة الجرثومية بالدرجة الأولى ، وتكون عادة غير مؤلمة في البداية وأعراضها غير واضحة ، وعند إهمال الحالة وعدم العلاج يتطور إلتهاب اللثة من إلتهاب لثة بسيط الى إلتهاب لثة متوسط ثم إلى إلتهاب لثة متقدم ويعتبر السبب الرئيسي في فقدان الأسنان عند البالغين . وعلاج اللثة يأتي على مرحلتين مترابطتين ، الخطوة الأولى بالوقاية والعلاج هي اهتمام المريض بالصحة الفموية و ذلك عن طريق تفريش الأسنان ثلاث مرات في اليوم وخصوصاً قبل النوم ،
إتباع الطريقة الصحيحة لتفريش الأسنان ، استخدام الفرشاة والخيط السني و الغسولات الفموية ( المضامض) التي ينصح بها الطبيب ، التقليل من أكل الحلويات و السكاكر اللزجة و خصوصا بين الوجبات الرئيسية ، المتابعة والزيارة الدورية لطبيب الأسنان للكشف المبكر عن أية إصابة قد تحدث للأسنان أو اللثة ، ثم تأتي الخطوة الثانية في العلاج من قبل الطبيب المختص عن طريق إزالة الترسبات الجيرية عن الأسنان وتحت اللثة وجذر السن ، إزالة التصبغات الناجمة عن التدخين وبعض المشروبات كالشاي والقهوة ، إجراء بعض العمليات الجراحية للحالات التي تستدعي ذلك ، وصف بعض الأدوية والمضادات للحالات التي تستدعي ذلك

الجواب: ننصحك بإتباع أساليب الوقاية المعروفة من تفريش الأسنان بمعجون يحتوي على الفلورايد 3 مرات يوميا وخاصة قبل النوم مع إتباع الطريقة الصحيحة لتفريش الأسنان ، استخدام خيط الأسنان الطبي ، استخدام المضامض الفموية والتقليل من أكل الحلويات والسكريات والزيارة الدورية لطبيب الأسنان للفحص المبكر والعلاج

الجواب: بما أن طفلك عمره سنة وشهر تعتبر الحالة طبيعية ولا يوجد تأخير في بزوغ الأسنان فهو لا يزال يعتبر ضمن معدل البزوغ الطبيعي للأسنان ، والأسنان اللبنية عددها 20 سنا وغالبا ما يكتمل بزوغها عندما يبلغ الطفل عمر 3 سنوات. أما بالنسبة للفراغات بين الأسنان الأمامية اللبنية فتعتبر أمر طبيعي ولا داعي للقلق

الجواب: إن إهمال تنظيف الأسنان أو عدم تنظيفها بالطريقة الصحيحة وبشكل يومي ومنتظم يؤدي إلى زيادة التهاب اللثة حول الأسنان ومن ثم يتقدم التهاب اللثة مسببا تلف الأنسجة الرابطة التي تثبت جذر السن بالعظم المحيط به مكونة بذلك ما يسمى بالجيوب اللثوية، تتراكم داخل الجيوب بقايا الطعام والبكتيريا فتؤدي إلى تخمرها
وبالتالي تنتج رائحة كريهة غير محببة بالفم، وبزيادة الإهمال تزداد الحالة سوءاً حيث تمتد هذه الجيوب باتجاه جذر السن وتتراجع اللثة عن الحد الطبيعي لها وهذا ما يعرف بالأنحسار اللثوي و يصبح السن متقلقلا بسبب تلف الأنسجة الداعمة مما يؤدي إلى قلعه.
وهناك العديد من الأسباب الأخرى التي قد ينجم عنها الأنحسار اللثوي مثل تفريش الأسنان الرضّي ، اطباق الأسنان الرضّي ، أمراض النسج ما حول السنية ، بعض المعالجات السنية مثل التقويم ، خلع الأسنان المجاورة ، أيضا بعض العادات الفموية السيئة مثل قضم الأظافر ....الخ.
ولعلاج الأنحسار اللثوي يجب علاج السبب أولا ثم قد نحتاج الى المعالجة الترميمية او التصحيح الجراحي او الأثنين معا ، وبالرغم من ذالك فأن التصحيح الكامل واعادة اللثة الى مستواها الطبيعي السابق قد يكون صعبا أو مستحيلا وذلك بناء على مستوى الدعم العظمي الملاصق والأنسجة اللثوية . ولذالك ننصحك بمراجعة طبيب الأسنان للتشخيص والعلاج

الجواب: إن إهمال تنظيف الأسنان أو عدم تنظيفها بالطريقة الصحيحة وبشكل يومي ومنتظم يؤدي إلى زيادة التهاب اللثة حول الأسنان ومن ثم يتقدم التهاب اللثة مسببا تلف الأنسجة الرابطة التي تثبت جذر السن بالعظم المحيط به مكونة بذلك ما يسمى بالجيوب اللثوية، تتراكم داخل الجيوب بقايا الطعام والبكتيريا فتؤدي إلى تخمرها وبالتالي تنتج رائحة كريهة غير محببة بالفم، وبزيادة الإهمال تزداد الحالة سوءاً حيث تمتد هذه الجيوب باتجاه جذر السن وتتراجع اللثة عن الحد الطبيعي لها وهذا ما يعرف بالأنحسار اللثوي و يصبح السن متقلقلا بسبب تلف الأنسجة الداعمة مما يؤدي إلى قلعه.
وهناك العديد من الأسباب الأخرى التي قد ينجم عنها الأنحسار اللثوي مثل تفريش الأسنان الرضّي ، اطباق الأسنان الرضّي ، أمراض النسج ما حول السنية ، بعض المعالجات السنية مثل التقويم ، خلع الأسنان المجاورة ، أيضا بعض العادات الفموية السيئة مثل قضم الأظافر ....الخ.

ولعلاج الأنحسار اللثوي يجب علاج السبب أولا ثم قد نحتاج الى المعالجة الترميمية او التصحيح الجراحي او الأثنين معا ، وبالرغم من ذالك فأن التصحيح الكامل واعادة اللثة الى مستواها الطبيعي السابق قد يكون صعبا أو مستحيلا وذلك بناء على مستوى الدعم العظمي الملاصق والأنسجة اللثوية . ولذالك ننصحك بمراجعة طبيب الأسنان للتشخيص والعلاج

الجواب: أولا لا بد من مراجعة طبيب الأسنان لعلاج الأسنان وإزالة التسوس وإعادة ترميم الأسنان بالحشوات المناسبة ، ثم ننصحك بإتباع أساليب الوقاية المعروفة من تفريش الأسنان بمعجون يحتوي على الفلورايد 3 مرات يوميا وخاصة قبل النوم مع إتباع الطريقة الصحيحة لتفريش الأسنان ، استخدام خيط الأسنان الطبي ، استخدام المضامض الفموية والتقليل من أكل الحلويات والسكريات والزيارة الدورية لطبيب الأسنان للفحص المبكر والعلاج

الجواب: الأسنان جزء هام من أجزاء الجسم المختلفة،و صحة الفم والأسنان مرتبطة ارتباطاً وثيقاً بصحة سائر أعضاء الجسم، يقوم الفم بأجزائه المختلفة بعدد من الوظائف الهامة والحيوية في حياة الإنسان. بدءاً من استقبال الطعام وتذوقه وإفراز اللعاب وتقطيع الطعام وترطيبه ليكون بذلك جاهزا لعملية هضـم سليمة، بالإضافة إلى ذلك يعتبر الفم أداة للتواصل في حياتنا الاجتماعية عن طريق النطق والتحدث. وأيضا للفم بمحتوياته تأثير على المظهر والذي ينعكس على الحالة النفسية عند الشخص، وغير ذلك من الأدوار الهامة.
ومن هنا فان أي ضرر أو مرض يصيب أي جزء من أجزاءالفم ينعكس سلبا على الحالة الصحية والاجتماعية والنفسية للشخص
يفضل طبيب الأسنان قلع ضرس العقل في حال إنطماره وميلانه حيث قد يتسبب في ما يلي ، الضغط على جذور الضرس المجاور مما يؤدي إلى تأكلها والتسبب في

حدوث ألام شديدة ، دفع وإزاحة الأسنان مما يؤدي إلى تزاحم الأسنان الأمامية ، تكون كيس حوله وإحتمال تحوله إلى ورم عند إهمال علاجه وعدم إزالته بواسطه المختص، هذاوهناك أسباب أخرى لقلع ضرس العقل يحددها طبيب الأسنان ، وننصحك بمراجعة طبيب الأسنان لعمل اللازم

الجواب: السؤال غير واضح

الجواب: ننصحك بإتباع أساليب الوقاية المعروفة من تفريش الأسنان بمعجون يحتوي على الفلورايد 3 مرات يوميا وخاصة قبل النوم مع إتباع الطريقة الصحيحة لتفريش الأسنان ، استخدام خيط الأسنان الطبي ، استخدام المضامض الفموية والتقليل من أكل الحلويات والسكريات والزيارة الدورية لطبيب الأسنان للفحص المبكر والعلاج

الجواب: ننصح بمراجعة طبيب الأسنان لمعالجة أسنانها حيث أن أهمية الأسنان اللبنية لا تقل أبداً عن الأسنان الدائمة بل العكس هي تلعب دوراً إضافياً ( الأكل ، الكلام ، و المظهر الجمالي ، و الحالة النفسية للطفل ) مهماً ، حيث أنها تحفظ المكان المناسب لبزوغ
الأسنان الدائمة ، ولذلك ننصحك بمراجعة طبيب الأسنان حيث سيقوم بفحص أسنان الطفل ومعالجة التسوسات وتقديم النصائح والإرشادات المناسبة والمفيدة

الجواب: إن إهمال تنظيف الأسنان أو عدم تنظيفها بالطريقة الصحيحة وبشكل يومي ومنتظم يؤدي إلى زيادة التهاب اللثة حول الأسنان ومن ثم يتقدم التهاب اللثة مسببا تلف الأنسجة الرابطة التي تثبت جذر السن بالعظم المحيط به مكونة بذلك ما يسمى بالجيوب اللثوية، تتراكم داخل الجيوب بقايا الطعام والبكتيريا فتؤدي إلى تخمرها وبالتالي تنتج رائحة كريهة غير محببة بالفم، وبزيادة الإهمال تزداد الحالة سوءاً حيث تمتد هذه الجيوب باتجاه جذر السن وتتراجع اللثة عن الحد الطبيعي لها وهذا ما يعرف بالأنحسار اللثوي و يصبح السن متقلقلا بسبب تلف الأنسجة الداعمة مما يؤدي إلى قلعه.
وعلاج اللثة يأتي على مرحلتين مترابطتين ، الخطوة الأولى بالوقاية والعلاج هي اهتمام المريض بالصحة الفموية و ذلك عن طريق تفريش الأسنان ثلاث مرات في اليوم وخصوصاً قبل النوم ، إتباع الطريقة الصحيحة لتفريش الأسنان ، استخدام الفرشاة والخيط السني و الغسولات الفموية ( المضامض) التي ينصح بها الطبيب ، التقليل من أكل الحلويات و السكاكر اللزجة و خصوصا بين الوجبات الرئيسية ، المتابعة والزيارة الدورية لطبيب الأسنان للكشف المبكر عن أية إصابة قد تحدث للأسنان أو اللثة ، ثم تأتي الخطوة الثانية في العلاج من قبل الطبيب المختص عن طريق إزالة الترسبات الجيرية عن الأسنان وتحت اللثة وجذر السن ، إزالة التصبغات الناجمة عن التدخين وبعض المشروبات كالشاي والقهوة ، إجراء بعض العمليات الجراحية للحالات التي تستدعي ذلك ، وصف بعض الأدوية والمضادات للحالات التي تستدعي ذلك

الجواب: إن السبب الرئيسي لوجود رائحة كريهة بالفم هو نتيجة تجمع بكتيريا البلاك وبقايا الطعام التي تغطي السطح الخلفي للسان بالإضافة إلى الأسباب التالية
الأسباب الموضعية : الإصابات المرضية للأسنان ( تسوس الأسنان ، التهاب اللثة ، الأسنان المنطمرة ، الخراجات ...) ، إهمال صحة الفم ، تجمع فضلات الطعام على السطح الخلفي للسان وبين الأسنان ، جفاف الفم ، التهاب الحلق والبلعوم ، التدخين ، الأطعمة والمشروبات (منتجات الحليب ، البيض ، البصل ، الثوم ، الكحوليات ) ، الحشوات وتركيبات الأسنان السيئة أو المهملة التنظيف .
الأسباب العامة : تظهر رائحة الفم الكريهة كعرض مصاحب لبعض الأمراض العامة
مثل تعاطي بعض أنواع الأدوية والفيتامينات ، إصابات الجيوب الأنفية ، إصابات الجهاز التنفسي بالعلوي والسفلي ، إصابات المعدة واضطرابات الأمعاء ، الإصابة بداء السكري .
لتخلص من رائحة الفم الكريهة يجب العناية بصحة الفم والأسنان بصوره منتظمة ويوميه ، واتباع الإرشادات الخاصة بطرق العناية التي ينصح بها طبيب الأسنان وذلك بالاستعمال الجيد للفرشاة وانتقاء معجون الأسنان المناسب واستعمال الخيوط السنية الطبية ، تنظيف اللثة واللسان بشكل جيد وخاصة بعد الوجبات ، غسيل الفم والأسنان جيدا بعد تناول المواد الغذائية المسببة لرائحة الفم الكريهة ، استخدام محاليل الغسول اليومية ، علاج الإصابات المرضية للأسنان ، العناية بالتركيبات المتحركة وذلك بإزالتها من الفم قبل النوم ووضعها في ماء فاتر ، وغسلها أيضا قبل وبعد التركيب ، الإكثار من شرب الماء ، تناول الفواكه والخضراوات الطازجة ، استخدام العلك الخالي من السكر والذي يساعد على زيادة نسبه اللعاب في الفم ، الامتناع عن التدخين ، زيارة طبيب الأسنان

الجواب: ننصحك بمراجعة طبيب الأسنان فورا للفحص وتلقي العلاج المناسب بالإضافة إلى النصائح والإرشادات المفيدة

الجواب: أولا لا بد من إصطحاب الطفل إلى طبيب الأسنان للفحص وعمل الأشعة اللازمة للتأكد من عدم وجود كسر بالأسنان أو الجذور أو عظم الفك الداعم للسن ، والتأكد من حالة الأنسجة المحيطة بالأسنان وتقدير مرحلة نمو جذور الأسنان . وعلى أساس هذة المعطيات يتم وضع الخطة العلاجية والتي قد تكون ترك الأسنان لتبزغ ، أو سحب الأسنان إلى مكانها عن طريق العلاج التقويمي ، أو سحب الأسنان إلى مكانها الطبييعي وتثبيتها لفترة ، الحاجة إلى المعالجة اللبية أو عدم الحاجة وغيره من العلاجات السنية ، كل ذلك يتم تحديده بعد الفحص السريري للحالة وعمل الأشعات اللازمة وفي جميع الحالات سوف يكون هناك فترة متابعة يحددها الطبيب المختص

الجواب: The main purpose of this site is to answer the general doubts of the public who are accessing this site. This site is not meant to give any detailed scientific explanations like the question asked by you. If you want to get detailed information to your question, you can contact the office of the Superintendent of Oral Health Program or can refer dental scientific articles or text books

الجواب: لإعطاء إجابة دقيقة لا بد من عمل أشعة لأسنان الطفل للتأكد من وجود الأسنان أولا حيث أنه من الممكن أن تكون الأسنان مفقودة خلقيا ، أما إذا كانت الأسنان موجودة بالفك فسيتم دراسة الحالة ومعرفة سبب عدم البزوغ وتقديم العلاج المناسب

الجواب: هناك العديد من الأسباب المؤدية لحدوث صرير الأسنان منها الأسباب الأطباقية سواء الخلقية أو بسبب التعويضات السنية السيئة بحيث يحدث الصرير بسبب نقاط تماس مبكر بين الأسنان تعيق عملية الأطباق . كذلك الأسباب النفسية مثل العصبية والأجهاد والتوتر قد تؤدي الى صرير الأسنان . هذا بالأضافة الى العديد من الأسباب الأخرى مثل أضطرابات المفصل الفكي الصدغي وأختلاف الضغط بالأذن الداخلية وغيرها ويكون العلاج بعلاج السبب. ولذلك ننصحك بمراجعة الطبيب المختص للفحص ومعرفة السبب ومن ثم العلاج .
لمنع تأكل وانسحال الأسنان بفعل احتكاك الأسنان ببعضها أثناء النوم ينصح بأستخدام جهاز خاص يسمى واقي الفم أو الحارس الليلي حيث يعمل هذا الجهاز على منع حدوث تشابك بين الأسنان